[.. وَتَوَكَّـلْ عَلَى اللهِ ..]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://im62.gulfup.com/gfomu.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;background-color:black;border:4px groove burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://www.muslmh.com/save/70/data/m7.gif مِن مُقتضياتِ التَّوكُّلِ على اللهِ ، وتفويضِ الأمر إليه ، فِعلُ السَّبَبِ ، ومنه الدُّعاءُ ، والإلحاحُ فيه ، فيما قصدتَ فيه التَّوكُّلَ عليه . فتسألُ الخيرَ فيه ، وصَرفَ السُّوءِ عَنك . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png لا تكتفي بقول ( توكَّلتُ على الله ) ، بل افعل الأسبابَ المُعينةَ على حُصُولِ مَقصودِكِ مِنَ الخير فيه ، وطلب البركة بالدُّعاء ، وصِدق التُّوكُّل فيه ، بتعلُّق قلبِكَ بالله . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png التَّوكُّلُ على الله يتحقَّقُ به المَطلوبُ ، ويندفعُ به المَكروه ، وتُقضَى به الحاجاتُ . وكلَّما تمكَّنَت معاني التَّوكُّلِ مِنَ القلوب ، تَحقَّقَ المقصودُ أتَمَّ تحقيق . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png بالتَّوكُّلِ على اللهِ ، يَكفيكَ ما أهَمَّكَ ، ويَدفَعُ عنك الشرور ، ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ﴾ الزمر / 36 . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png فِعلُ الإسبابِ تَوَكُّل ، وهو المَأمور به شرعًا ، ولا يَركَنُ إليها ، ويَعتقد أنَّها المُؤثرة ، بل يُفَوِّضُ الأمرَ إلى اللهِ القادر سُبحانه . وتَركُها تواكُلٌ ، وهذا مَنهِيٌّ عنه شرعًا . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png كانا في الغار ( فعل سَبَب ) ، وحقيقةُ ما فعلا توكُّلٌ ويَقِين : قال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم _ يعني لأبي بكرٍ رضي الله عنه _ : (( ما ظنُّك باثنَينِ اللهُ ثالثُهما )) رواه البُخاريُّ . http://www.muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy25.png عند التَّوكُّل ، أيقِن بقُدرةِ اللهِ فيه ، وحسن الظَّنِّ بِهِ ، وحُسن تدبيره لأمركَ لِمَا فيه خيرُك ، ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ﴾الفرقان / 58 . طُيُورٌ تطيرُ بحثًا عن طعامٍ ومَاء .. سَبَبٌ وتوكُّل ، ففي الحديث : (( لو أنَّكم تَوَكَّلُونَ علَى اللهِ تعالَى حَقَّ تَوَكُلِهِ ، لَرَزَقَكُمْ كمَا يَرْزُقُ الطيرَ ، تغدُو خِماصًا ، وتروحُ بِطانًا )) صحيح الجامع . التَّوكُّلُ مِن أقوى الأسباب التي يَدفَعُ بها العَبدُ ما لا يُطِيقُ مِن أذى الخَلْقِ ، وظُلمِهم ، وعُدوانِهم ، وقال سعيد بن جُبير : " التَّوكُّلُ على اللهِ جِماعُ الإيمان " . في التَّوكُّلِ على اللهِ ، تظهرُ حقيقةُ الاستعانةِ بالله ؛ بفِعل الأسبابِ ، والدُّعاءِ والإلحاح فيه ؛ لِحُصولِ المقصودِ منه ، ويَقينٌ بأنَّ اللهَ هو القادِرُ على ذلك وحده . http://www.muslmh.com/save/26/120.gifhttp://www.muslmh.com/save/26/120.gifhttp://www.muslmh.com/save/26/120.gif [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
الله يعطيك العآفيه على الجلب القييم عُمق ـآلود لكّ http://www.a5fi.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif http://www.a5fi.com/vb/images/smilies/004.gif |
توكَّلتُ على الله
البندري جزآأك الله الخير كله على الموضوع يسعدك ربي نعم توكَّلتُ على الله وفوضت كل اموري الى الله ..~ |
اقتباس:
آسٌِِّعًٍدًٍنْيَ تُِِّْوٍآجًِْدًٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ لمًتُِِّْصٍْفْحٍّيَ آسٌِِّسٌِِّعًٍدًٍكَ رٌٍبٌَِيَ ..وًٍآلفْ شًِْكَرٌٍ لكَِ كَوٍنْ/يَ بٌَِخٌِيَرٌٍ .., |
اقتباس:
آسٌِِّعًٍدًٍنْيَ تُِِّْوٍآجًِْدًٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ لمًتُِِّْصٍْفْحٍّيَ آسٌِِّسٌِِّعًٍدًٍكَ رٌٍبٌَِيَ ..وًٍآلفْ شًِْكَرٌٍ لكَِ كَوٍنْ/يَ بٌَِخٌِيَرٌٍ .., |
يسلمو غلآتي ع الطرح
يعطيك العآفيه ب إنتظآر إبدآعآتك لآ خلآ و لآ عدم |
اقتباس:
آسٌِِّعًٍدًٍنْيَ تُِِّْوٍآجًِْدًٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ لمًتُِِّْصٍْفْحٍّيَ آسٌِِّسٌِِّعًٍدًٍكَ رٌٍبٌَِيَ ..وًٍآلفْ شًِْكَرٌٍ لكَِ كَوٍنْ/يَ بٌَِخٌِيَرٌٍ .., |
كلمـاتك اروع من الخيــ/ــال
وأجمل من ضياء القمــر فلهـاذا أوقفت ساحـات أفكـاري لكن أحتـار قلبي فيما يكتب لكِ فكتبت احترامي وتقديري لكِ و لجمال كلمــ/ـاتكِ |
اقتباس:
آسٌِِّعًٍدًٍنْيَ تُِِّْوٍآجًِْدًٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ لمًتُِِّْصٍْفْحٍّيَ آسٌِِّسٌِِّعًٍدًٍكَ رٌٍبٌَِيَ ..وًٍآلفْ شًِْكَرٌٍ لكَِ كَوٍنْ/يَ بٌَِخٌِيَرٌٍ .., |
في التَّوكُّلِ على اللهِ ، تظهرُ حقيقةُ الاستعانةِ بالله ؛ بفِعل الأسبابِ ، والدُّعاءِ والإلحاح فيه ؛ لِحُصولِ المقصودِ منه ، ويَقينٌ بأنَّ اللهَ هو القادِرُ على ذلك وحده . |
اقتباس:
آسٌِِّعًٍدًٍنْيَ تُِِّْوٍآجًِْدًٍكَ آلعًٍطُْرٌٍ لمًتُِِّْصٍْفْحٍّيَ آسٌِِّسٌِِّعًٍدًٍكَ رٌٍبٌَِيَ ..وًٍآلفْ شًِْكَرٌٍ لكَِ كَوٍنْ/يَ بٌَِخٌِيَرٌٍ .., |
الساعة الآن 09:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir