في دراسة أجريت في نيويورك ذكر النساء الأميركيـات اللاتي تم اســـتطلاع آرائهن أنهن لم يكُنْ لديهن دافـــع غريزي للاتصال الحميــم مع الرجـل، إلا أنهن كن راغبات في إقامة هذه العلاقة مع وجود الرجـل (الزوج) وبدء المراودة، والأكثر إثارة للدهشة قول حوالي نصف عدد السيدات بأنهن لم يشعرن قط بأي دافع جنسي.
على أي حال فقد اتفقت الدراسات جميعها على أن الدافع العاطفي والرغبة لدى المرأة لا يكونان قويين إلا إذا وُجد الشريك المرغوب فيه لإثارة الكيمياء الجنسية.
ولا شك في أنه مع وجود الشريك المناسب تصبــح الرغبة لدى المرأة مساوية لرغبة الرجـــل.. وربمـــا فاقتهــا، وفي الســنوات الأخيــرة لاحظ بعض الأطباء المعالجــين أنه لدى أكثر من نصف عدد الأزواج المراجعين كان الزوج هو الأضعف من حيـــث الرغبـــة الجنــسية.
ان اكثرر الوقت الذي يقضيه الزوجان يكون دائما في غرفة النوم
اي يكونان معا
وان المعاشرة الزوجيه فيما بينهما
لها ايضا فائده كبيره
فهي تكون دائما حلا وصلحا جديا بين الزوجين المتخاصمين
فهذه المعاشرة تكون كفيله
بتجاوز اكثر الخصومات التي تقع فيما بين الزوجين
من اختلاا ف بسيط او من هذه الامور
وايضا لا ننسى فهذه المعاشرة
هيه سبب تواصل الزوجي والمحلل لهما
بست قرين
لله درك وبارك الله فيك
وفي ما تنقله لنا
من امورا وافكاراً نيره
تصب في طريق الحياة الزوجية والاسريه
والتي تستمر وتدوم طويلا
لمن يتبع هذه الافكار ويطبقها
دمت وسلمت
مع خالص ودي وتقديري