إحصائية العضو
[align=center]الجولان اضغط على الصورة لمشاهدتها بقياس أكبر الدمار في القنيطرة، التي كانت أكبر مدن الجولان قبل الاحتلال. عندما حرر السوريون المدينة عام 1974 فوجئوا بأنها تعرضت لتدمير إسرائيل متعمد ومنظم باستخدام المتفجرات والبلدوزرات. الأسلاك الشائكة تفصل السوريين عن وطنهم المحتل. في الخلفية واحدة من قمم جبل الشيخ التي أقامت قوات الاحتلال عليها مراصد عسكرية قرية مجدل شمس، كبرى قرى الجولان المحتل. الصورة ملتقطة من "تلة الصراخ" حيث اعتاد أهل الجولان أن يتخاطبوا باستخدام مكبرات الصوت عبر خط وقف إطلاق النار محمد حمزة (يمين) يجلس على أنقاض منزل جده في القنيطرة. في عام 1967 أجبرت الأسرة على مغادرة القنيطرة ولم تعد إليها حتى الآن. في مستشفى الجولان بمدينة القنيطرة. خلال احتلالهم للمدينة، استخدم الإسرائيليون المستشفى كحقل للرماية المعبر الوحيد بين الشطر المحتل والشطر المحرر من الجولان، وتسيطر عليه قوات الأمم المتحدة. لا تسمح إسرائيل بالعبور إلا لطلاب الجولان الدارسين في الجامعات السورية. العلم السوري على الجانب المحرر من خط وقف إطلاق النار ما تبقى من كنيسة القنيطرة. نهب الإسرائيليون كل ما بداخل الكنيسة، بما فيه بعض الأيقونات الأثرية[/align]