عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2011, 01:02 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو






نهى 20 is on a distinguished road

 

نهى 20 غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Icon26 اعط الله ما يحب يعطك ما تحب







يَقُوْلُ إِبْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ الْلَّهُ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




(( أَعْطُوْا الْلَّهَ مَا يُحِبُّ يُعْطِيَكُمُ مَا تُحِبُّوْنَ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إسْتَجَيِبُوَا لِلَّهِ إِذَا دَعَاكُمْ يَسْتَجِيْبُ لَكُمْ إِذَا دَعَوْتُمُوْهُ ))







إِذَا الْمَطْلُوْبُ مِنَّا فَقَطْ أَنْ نُعْطِيَ الْلَّهْ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ مَا يُحِبُّ




وَلَعَلَّ الْبَعْضُ يَتَسَاءَلُ كَيْفَ ؟





الْإِجَابَةِ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة





بِقَوْلِهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ :





« أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَىَ الْلَّهِ تَعَالَىْ أَرْبَعٌ :


سُبْحَانَ الْلَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ،


وَلَا إِلَهَ إِلَّا الْلَّهُ ،


الْلَّهَ أَكْبَرُ . لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ »


[رَوَاهُ مُسْلِمٌ ] .





كَذَلِكَ هُنَاكَ قِصَّةً سَأَذْكُرُهَا سَرِيْعَا نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




قَالَهَا الْشَّيْخُ / عَبْدِالْكَرِيْمِ الْمُشَيْقِحِ






كَانَتْ هُنَاكَ إِمْرَأَةٌ وَزَوْجُهَا أَصَابَهُمَا مَرَضٌ خَطِيْرٌ



مِنْ الْزَّوْجِ لِأَنَّهُ كَثِيْرٍ الْسَّفَرِ فَأَوْصَاهُمْ



الْشَّيْخُ



بِعِدَّةِ أُمُوْرِ


1_ أَنَّ يَكُوْنُوْا عَلَىَ وُضُوْءٍ بِشَكْلٍ مُسْتَمِرٍّ



2_ كَذَلِكَ بِالتَّسْبِيْحِ الْمَذْكُوْرِ بِحَدِيْثٍ (أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَىَ الْلَّهِ )


سُبْحَانَ الْلَّهِ وَالْحَمْدُلِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَااللَّهُ وَالْلَّهُ أَكْبَرُ


3_ الْصَّدَقَةِ


كَانَتْ الْمُفَاجِئَةُ حَيْثُ أَنَّ الْمَرْأَةَ وَزَوْجَهَا أَتَمَّ الْلَّهُ عَلَيْهِمْ


بِالْشِّفَاءِ بِأَقَلَّ مِنْ أُسْبُوْعٍ


لَا عَجَبْ هَا هُنَا أَبَدا


لِأَنَّهَا قُدْرَةِ الْلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ


( أَعْطِ الَلّهَ مَا يُحِبُّ يُعْطِيَكَ مَا تُحِبُّ )
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لَكِنْ هُنَاكَ شُرُوْطُ يُسَيِّرُهُ مُهِمَّهْ


وَهِيَ : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الثِّقَةَ بِالْلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ



وَالْتَّصْدِيْقُ بِهِ



الْيَقِيْنُ



وَإِبْقَاءِ الْأَمَلُ وَالْتَّفَاؤُلُ




وَإِلَيْكَ كَلِمَاتٍ لَّطِيْفَةٌ جَدَّا


تُوَصِّلُ لِقَلْبِكَ وَعَقْلُكَ بِدِقَّةٍ مُتَنَاهِيَهْ




( فَقَطْ أَعِرْنِي كَامِلٍ إِنْتِبَاهَكَ هُنَا )




فِيْ يَوْمٍ مِنَ الْأَيَّامِ قَرَّرَ جَمِيْعِ أَهْلِ


الْقَرْيَةِ أَنْ يُصَلُّوْا صَلَاةَ الاسْتِسْقَاءِ


تَجْمَعُوْا جَمِيْعُهُمْ لِلِصَّلَاةِ لَكِنْ


أَحَدِهِمْ كَانَ يَحْمِلُ مَعَهُ مِظَلَّة ٌ!


تلْكَ هِيَ الثِّقَةُ


يَجِبُ أَنْ تَكُوْنَ كَالْإِحْسَاسِ الَّذِيْ


يُوْجَدُ عِنْدَ الْطِفْلِ


عِنَدَمّا تَقْذِفُهُ فِيْ الْسَّمَاءِ يَضْحَكُ


لِأَنَّهُ يَعْرِفُ أَنَّكَ سَتَلْتَقَطُهُ وَلَنْ تَدَعْهُ يَقَعُ


هَذَا هُوَ الْتَّصْدِيْقِ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



فِيْ كُلِّ لَيْلَةٍ نِسْتَعِدْ لِلْخُلُوْدِ إِلَىَ الْنَّوْمِ


وَلَسْنَا مُتَأَكِّدِينَ مِنْ أَنَّنَا سَنَنْهَضُ


مِنْ الْفِرَاشِ فِيْ الْصَّبَاحِ


لَكِنَّنَا مَازِلْنَا نُخَطِّطُ لِلْأَيَّامِ الْقَادِمَةِ


هَذَا هُوَ الْأَمَلْ



وَكَذَلِكَ


لَا نَنْسَ الْقِيَامِ بِأَحَبِّ الْأَعْمَالِ إِلَىَ الْلَّهِ



( كَالْصَّدَقَةِ لِأَنَّهَا تُطْفِئُ غَضَبِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ )


وَرَدَّدَ ( لَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَا بِاللَّهِ )


كَذَلِكَ نُطَبِّقُ قُدِّرَ الْإِسْتِطَاعَةِ


مَا جَاءَ بِهَذَا الْحَدِيْثِ الْعَظِيْمِ عَنْ أَحَبِّ الْأَعْمَالِ لِلَّهِ تَعَالَىْ


قَالَ الْنَّبِيُّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ : نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


« أَحَبُّ الْنَّاسِ إِلَىَ الْلَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلْنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَىَ الْلَّهِ


سُرُوْرٌ تُدْخِلُهُ عَلَىَ مُسْلِمٍ ، أَوْ تُكْشَفَ عَنْهُ كُرْبَةً ،


أَوْ تَقْضِيَ عَنْهُ دَيْنَا ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوْعا ،


وَلِأَنَّ أَمْشِيَ مَعَ أَخِيْ الْمُسْلِمَ فِيْ حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِيْ الْمَسْجِدِ شَهْرَا ،


وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ الْلَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَا وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ ،



مَلَأَ الْلَّهُ قَلْبَهُ رِضَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ،


وَمَنْ مَشَىْ مَعَ أَخِيْهِ الْمُسْلِمِ فِيْ


حَاجَتَهُ حَتَّىَ يُثْبِتَهَا لَهُ ، أَثْبَتَ


الَلّهَ تَعَالَىْ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزِلُّ الْأَقْدَامُ ،


وَإِنَّ سُوَءَ الْخُلُقِ لَيُفْسِدُ الْعَمَلَ


كَمَا يُفْسِدُ الْخَلُّ الْعَسَلَ »


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قَبْلَ الْخِتَامِ أُرِيْدُ انْ أَهْدِيْكُمْ شَيْئا


( أَعْطِ الَلّهَ مَا يُحِبُّ يُعْطِيَكَ مَا تُحِبُّ )


كَوْن لَك رِوَايَةِ عَالَمِهَا وَرْدِيّ وَضَعَهَا أَمَامَكَ


مَا أَجْمَلَ عَالَمُكَ الْمُخْتَلِفٌ


لِأَنَّ الْأَحْلَامَ صَادِقَةً وَمُحَقِّقُةً هَذِهِ الْمَرَّةَ بِإذْنِه تعَالَى


بِتَّطْبيقِكِ لِكُلِّ مَا سَبَقَ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وَأَخِيْرا


لَا يَأْسَ


لَا قَنُوْطٌ


إِسْتَعِنْ بِالْلَّهِ وَلَا تَعْجَزْ


وَ بِالْلَّهِ ثِقْ، وَلَهُ أَنِبْ وَتَوَكَّـــــلِ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس