عندما ترى في نفسك رغبة في لقاء جنسي مع زوجتك فحاول ألا تتسرع بالطلب أو المعاشرة فشريكتك قد تكون غير مستعدة نفسيا وهنا يأتي دورك كرجل أن تهيأها نفسيا لتصبح هي بارعه في أن تشفي رغبتك وتتلذذ أيضا هي معك وتكونان زوجان يتذكران هذه المعاشرة كل مره وتكرروها حتى بعد ذلك تلتفتوا لأمور حياتكم الطبيعية بكل هدوء وسكينة.
حاول التظاهر بأنك تريد أخذ حمام وتريدها أن تدلكك بالصابون و ماألى ذلك حتى تدخلها معك في دورة المياه ليبتدأ المسلسل الرومانسي الخفيف من مزح وضحك ورش بالماء حتى هي تخلع ملابسها وتستحم معك وأنت أيضا تقوم بدور المدلك لها وتقومان بتنظيف جسميكما لتكونا مهيأن لعملية أختلاء راقية.
فالكثير منا لايفكر في الأستحمام ألا بعد المعاشرة وهذا غلط جدا فلأستحمام مطلوب قبل المعاشرة وواجب بعدها حتى تتطهر من الجنابة.
بعد إستحمام مليء بالضحك والهزل وتتذكروا أيامكم الأوليه حاول مداعبتها بالماء في شعرها وظهرها وصدرها حتى ترى عيونها وبدأت تنطفىء شمعتها وكأنها تقول في غريرة نفسها ليته يطلب المعاشرة فأني وصلت لذروتي.....!!!
بعد تنشيف الجسم تظاهر بأنك أسترخيت وتريد قليل من المساج على الفراش وأكيد بعد أن ترش على نفسك مما تراه من معطرات لجسمك وتبدأ عملية التدليك على الفراش مرة أنت تدلك ومرة هي تدلكك.
حاول حضنها من الخلف فالمرأه تعشق الحضن من الخلف لما تراه بأنها طفلة صغيرة تريد أن تحتضن بالحب والموده ولا تجد أفضل من زوجها ليحضنها من الخلف وعندها لاتفوتك الرقبه والآذنينن للعب بهما بالتقبيل ومرور شعر شنبك عليهما كي تتدغدغ وحاول الأمساك بمؤخرتها كثيرا وأن تقوم بزج كلمات المديح الجاد لها فهي تفتقر لذلك بل وتستحي أن تطلبه فهي تود أن تسمعه بدون أن تطلبه.
في هذه المرحله يحتاج لك أن تكون جريء وتسألها كيف تريد أن تتداعب معها ؟؟ دعها تختار وتتفنن في مداعبتك حتى تصل بها النشوه لذروتها بشتى الطرق المحلله دينيا فلا ضير في ذلك.
معظم النساء تحب أن تدغدغ فرجها بالتقبيل الخفيف فلا تتردد حاول تقبيله واللعب به بخفه فلن تنساه لك أبدا وستضل تذكره حتى تموت....!!
متى ماوصلتوا لذروة لاتستطيعون الصبر فأبدأ المعاشرة وكن رومانسيا وكلامك منتقى ومعسول ولا ترفع رأسك وشفتيك من التقبيل في كل مكان بل وحتى يديك فيد تحت رقبتها واليد الآخرى خلف مؤخرتها تحركها بين حين وآخر حتى تنتهو من المعاشره وتقذف أنت وهي تنتهي من الرعشه بعدها حاول الأسترخاء قليلا على جسمها حتى فرجها يلفظ قضيبك خارجا عندها حاول تنشيف قضيبك بمناديل ومن ثم حضنها من الخلف والأسترخاء لفترة قبل أخذ الأستحمام الأخير معها أيضا.
تظاهر بأنك لازلت تقيم حبك لها ورغبتك فيها حتى لو أنتهيت من المعاشرة فلا تحسسها بأنها وعاء تفريغ وآداة لأشباع رغبتك فقط لاغير............!!!
بعد الأستحمام ستكبر في عينيها لو خرجت معها في مطعم للعشاء أو للتمشية خارجا والحديث في كل شيء رقيق ورمانسي فلا تثير مشاكل ولا تغضبها خاصة بعد المعاشرة بل أكتم وأحبس أنفاسك فهنا يتولد لديها أحساس أن هدفك ليس المعاشرة بل حب عميق لأم أولادك وشريكة حياتك.
عندما تخلد ألى النوم عودها دائما ألا تفارقها وألا تنام ألا بحضنك لها سواء من الأمام أو الخلف حتى تغطا في نوم عميق....!!
كرر هذه العملية دائما وأتحدى أي رجل أن تستغني عنه زوجته ولو لبرهة من الزمن فسنحفر ذكرى هذه الجلسة الرومانسية في مخيلتها ألى الأبد وتكاد ترى في عينيها أنها أشتاقت أليها بعد يوم فتراها تتزين وتتقرب أليك ولا تغضبك لأنها بحاجه ألى مثل هذا الجو الخلاب اللذي بالفعل لايستطيع أحدا أن ينساه سواء أنت أو هي.