. عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من زار قبري وجبت له شفاعتي"
رواه البزار. وفيه عبد الله بن إبراهيم الغفاري. وهو ضعيف وذكره ابن تيميه في الفتاوى وقال إنه ضعيف ولم يحكم بوضعه أو كذبه.
ورواه الدارقطني والبيهقي وابن عدي. ورواه الحافظ بن عساكر في تاريخ في باب "أن من زار قبره صلى الله عليه وسلم بعد وفاته كان كمن زار حضرته في حال حياته" ورواه علماء كثيرون في مصنفاتهم.
2. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من جاءني زائرا لا يعلم له حاجة إلا زيارتي كان حقا علي أن أكون له شفيعا يوم القيامة"
رواه الطبراني في الكبير والدارقطني في أماليه وابن المقري في معجمه وصححه البزار في كتابه السنن الصحاح بسنده
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من جاءني زائرا لم تنزعه حاجة إلا زيارتي كان حقا علي أن أكون شفيعا له يوم القيامة"
3. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من زار قبري بعد موتي. كان كمن زارني في حياتي"
قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه الطبراني في الصغير والأوسط وفيه عائشة بنت يونس. ولم أجد من ترجمها أي أنه يجهل حالها.
4. عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من حج فزار قبري بعد وفاتي. فكأنما زارني في حياتي"
رواه الدارقطني في سننه وفي غيرها. ورواه الطبراني في الصغير والأوسط ورواه البيهقي ورواه ابن الجوزي في كتابه: وفاء الوفاء ومثير الغرام الساكن.
5. رواه مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني"
ورواه ابن عدي في أحاديث محمد بن النعمان ثم قال: هذه الأحاديث عن نافع عن ابن عمر يحدث بها النعمان بن شبل عن مالك. ولم أر في أحاديثه حديثا غريبا قد جاوز الحد فأذكره. ورواه أيضا الدارقطني في أحاديث مالك بن أنس الغراب التي ليس في الموطأ وهو كتاب ضخم فهذا الحديث غريب. ولم يحكم عليه أحد بالوضع.
6. روى أبو داود الطيالسي: حدثنا سواد بن ميمون قال: حدثني رجل من آل عمر. عن عمر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من زار قبري. أو قال: من زارني كنت له شفيعا أو شهيدا. ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله عز وجل في الآمنين يوم القيامة"
ورواه البيهقي في السنن االكبرى. وذكره أيضا ابن عساكر.
7. روى أبو جعفر العقيلي من حديث الشحامي: حدثنا حرون بن قزعة عن رجل من آل الخطاب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من زارني متعمدا كان في جواري يوم القيامة"
رواه ابن الجوزي في وفاء الوفاء بزيادة: "ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله مع الآمنين يوم القيامة".
8. روى الحافظ أبو الفتح الازدي عن علقمة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حج حجة الإسلام وزار قبري وغزا غزوة وصلى علي في بيت المقدس لم يسأله الله عز وجل فيما افترض عليه"
9. روى الحافظ الدمياطي بسنده عن سليمان بن يزيد الكعبي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من زارني بالمدينة محتسبا كنت له شفيعا وشهيدا"
ورواه ابن الجوزي في مثير الغرام الساكن بسنده إلى ابن أبي الدنيا.
ورواه البيهقي بسنده عن أنس أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من مات في أحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة. ومن زارني محتسبا إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة"
10. روى الحافظ أبو عبد الله ابن النجار في كتابه الدرة الثمينة في فضائل المدينة بسنده عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من زارني ميتا فكأنما زارني حيا. ومن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة وما من أحد من أمتي له سعة. ثم لم يزرني. فليس له عذر"
11. روى الديلمي في مسند الفردوس وابن منده: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حج إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كتبت له حجتان مبرورتان"
12. روى أبو الحسين: يحيى بن الحسن بن جعفر الحسني والحافظ أبو عبد الله ابن النجار في الدرة الثمينة بسندهما عن علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه ورضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من زار قبري بعد موتي. فكأنما زارني في حياتي. ومن لم يزرني فقد جفاني </b></i>