العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عآطِل عَن الأمل : عآطِل عَن الأمل : عآطِل عَن الأمل :


سر وجود إسرائيل ومجيء المسيح المنتظر!!!

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-22-2006, 02:31 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








ASHRAF4321 is an unknown quantity at this point

 

ASHRAF4321 غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Icon31 سر وجود إسرائيل ومجيء المسيح المنتظر!!!

سر وجود إسرائيل ومجيء المسيح المنتظر!!!
إن سرّ وجود دولة إسرائيل مرتبط بعلامات الاخرة، ومتعلقة بعودة المسيح –عليه السلام الموعود بقدومه جميع الامم، والمسمى عندهم بأسماء كثيرة ، فعند الشيعة المهدي المنتظر والقائم وصاحب الزمان، وعند اليهود رب الجنود، وعند المسيحيين الاب السماوي والمخلص والمنقذ، وعند البوذيين بوذا الخامس ، وعند الزرادشتيين الشاه بهرام، وعند المسلمين السنة عيسى ابن مريم –عليه السلام الذي بظهوره يقتل المسيخ الأعورالدجال مدّعي الإمامة والألوهية ويكسر الصليب ويقتل الخنزير، فوجود إسرائيل وفقا وتوافقا لما جاء في جميع الديانات التوراة والانجيل والقرآن هي أمر رباني لا يتزحزح، لأنه تعالى قوله حق وصدق كما قال في القران : "وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لفيفاً"، إن أرض إسرائيل سميت بأرض الميعاد، لأن يوم الميعاد هو يوم الاخرة، وهو من العودة يعني عودة بني إسرائيل الى أرض إسرائيل، وهي أرض كنعان ، أرض سيدنا يعقوب أبو الاسباط الاثني عشر، والذي هو اسمه إسرائيل إبن إسحاق إبن ابراهيم أبي الأنبياء، فعودة اليهود في آخر الزمان الى أرض آبائهم هي حتمية لا بد من! حدوثها، وارتبط حدوثها بمجيء المسيح المنتظر لدى الشعوب مهما طال شتاتهم في انحاء العمورة .
فاليهود بموجب التوراة يعتقدون بالعقيدة الالفية، ومعناه على كل رأس كل ألف \"لا بد أن يشهد العالم أحداثا كبرى ، وستظل تتابع حتى يجيء الالف الاخير الذي يأتي بصحبته \"الملك الألفي \" الذي يحكم العالم كله بعد فترة من الاضطرابات والحروب والفتن ، لأن المسيح حسب اعتقاد اليهود يأتي قبل يوم السبت أي قبل يوم السابع الذي هو الالف السابعة والمسيح اليهودي هذا ستكون مهمته العالمية خلاص الشعب (اليهودي ) وحكم العالم بشريعة صهيون ، ويكون هذا المسيح من نسل داود، ويكون خروجه قبل قيام الساعة، اي قبل الايام الاخيرة للعالم ، وعند خروجه سيحارب أعداء إسرائيل، ويتخذ القدس عاصمة لمملكته، ويعيد بناء الهيكل على الصيغة اليهودية، ويحكم بالشريعتين المكتوبة والشفوية يعني التوراة والتلمود، وبعودته هذه يكون بداية الفردوس الأرضي والذي سيدوم الف سنة ، أما الاعتقاد المسيحي وبالرغم من معاداتهم لليهود بحجة انهم قتلة السيد المسيح وتلامذته، إلا أن ظهور حركة الاصلاح الديني في أوروبا والذي دعا اليه مارتن لوثر في القرن السادس عشر الميلادي غيّر المفهوم المسيحي البروتستانتي، وجعله في مواجهة مع البابوية الكاثوليكية التي كانت تبيع صكوك الغفران ، فقد دعا لوثر المسيحيين الى تعظيم وإجلال اليهود وذلك بقوله : \"شاءت الروح القدس أن تنزل كل أسفار الكتاب المقدس للعالم عن طريق اليهود وحدهم ، انهم الاطفال ونحن الضيوف الغرباء ، وأيضا إن اعادة اليهود الى أرض فلسطين هي تحقيق للنبوءات الواردة في الكتاب المقدس تمهيدا لعودة المسيح الى الأرض \"، ومن هنا بدأ ظهور الحركات الصهيونية المسيحية ، وأعاد المسيحيون النظر في معتقداتهم وتفسيراتهم للكتاب المقدس، واستنتجوا أن الشعب اليهودي هم: \" شعب الله المختار وهم القديسيون فمن يباركهم يباركه الرب، ومن يلعنهم يلعنه الرب \"، فانتشر هذا المعتقد في شمال اوروبا، وانتقل الى العالم الجديد (امريكا)، وتحول الاعتقاد البروتستانتي بالإحياء القومي لليهود، و قيام مملكة إسرائيل قبل المجيء الثاني للمسيح الى حركة سياسية \"مسيحية صهيونية \"، وتسبق الحركة اليهودية الصهيونية في الدعوة لاقامة وطن لليهود في ارض فلسطين، ومن هنا شهدت السياسة الامريكية ما أصبح يسمى \" حزب الله \" أي تحالف اليمين الايفانجيلي والجمهوري ، وصعود اليهو- المسيحي وهو تماثل القيم اليهودية والمسيحية، والتي ترجمت الى التوافق الاسرائيلي الاميركي، هكذا أصبحت التوراة جزءا من الإيمان البروتستانتي، وأن عودة اليهود الى فلسطين بات عصب العقيدة البروتستانتية المبنية على النبوءات التوراتية، لذلك جاء انشاء إسرائيل على أرض فلسطين تحصيلا للنبوءات التوراتية، وإن هذه الدولة العبرية ستظل تلعب دورا هاما ومركزيا في مخطط السماء والارض، لذلك قال القس \"بات روبرتسون \" : \" إن إعادة مولد اسرائيل هي الاشارة الوحيدة الى أن العد التنازلي لنهاية الكون قد بدأ، وأن بقية نبوءات الكتاب المقدس أخذت تتحقق بسرعة مع مولد إسرائيل \"، وقد قالت الباحثة الاميركية في كتابها \" النبوءة والسياسة \" جريس هالسل : \" إن اليمين المسيحي كان مستعدا، بل راغبا بكل قوة في اشعال حرب نووية من أجل اسرائيل تحقيقا للنبوءات التوراتية \"، لذلك قال المستشار الاميركي السابق للامن القومي \" بريجنسكي \" : \" إن على العرب أن يفهموا أن العلاقات الامريكية الاسرائيلية لا يمكن ان تكون متوازية مع العلاقات العربية، لأن العلاقات الأمريكية الإسرائيلية علاقات مبنية على التراث التاريخي والروحي \"، وأيضا يقول المنصّر الامريكي \" فالويل " زعيم الاصوليين : \" أنه يتمنى أن تأخذ اسرائيل أراضي جديدة كالعراق وسوريا وتركيا والسعودية ومصر والسودان وكل أراضي لبنان والاردن والكويت لانها أصلا للامة اليهودية ،وأن الله قد بارك أمريكا لأنها تعاونت مع الله في حماية شعب غال عليه \"، وإذا عدنا الى الوراء حيث قال مكتشف العالم الجديد \"امريكا " كريستوفر كولومبوس للملكة ايزابيلا: \" إنه سوف يستخدم الذهب الذي يجده في العالم الجديد في إعادة بناء المعبد لكي تكون اورشليم مركز العالم \"، لذلك كانت حملة نابليون بونابرت تحت شعار إعادة بناء ما أسماه \" مجد اليهود الضائع في القدس \"، لذلك جميع القوى المسيحية ذات العقيدة البروتستانتية تجمعت في مفهوم إعادة اليهود الى أرض إسرائيل بهدف الإسراع بما يسمى بالخلاص المسيحي، وهو ما يعني عودة المسيح الثاني ومن أجل مجيئه يجب تحقيق ثلاثة أشياء : الاول يجب أن تصبح اسرائيل دولة والثاني يجب أن تكون القدس عاصمة يهودية، والثالث يجب أن يعاد بناء الهيكل، فالاول والثاني قد تحققا، وبقي الثالث وهو بناء الهيكل مكان قبة الصخرة ومسجد الاقصى أولى القبلتين وثاني الحرمين عند المسلمين، وهو الذي اسرى اليه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة واحدة من بيت الله الحرام في مكة وعرّج الى السماء السابعة، وهذا هو سبب الصراع العربي الاسلامي اليهودي المسيحي وسبب الحروب الدامية والتي لا ولن يمكن ان يكون لهذه الازمة حلا، لانها سوف تكون الحرب الاخيرة وهو ما تسمية التوراة بحرب " هارمجدون "، ومجدون واد في مرج إبن عامر يبعد 55 ميلا عن شمال تل أبيب و20 ميلا جنوب شرق حيفا و15 ميلا من شاطيء البحر المتوسط، وهذه الحرب تعني غضب الرب وهي في المنظور المسيحي مجزرة بشرية هائلة، أو حرب نووية يباد فيها معظم البشرية، وهي حرب يأجوج ومأجوج ، وتقع بين معسكرين معسكر الشر الممثل بالشيطان الذي هو الدجال وجنوده ، ومعسكر الخير الممثل بالمسيح وأتباعه من الملائكة الذين سيرافقون عودته، وتعاونهم أميركا، وفي النهاية ينتصر المسيح وأعوانه على الشيطان، ويتم أسره وسجنه، لذلك تغنى رؤساء امريكا بقرب هذه الحرب وأبرزهم رونالد ريغان، لذلك المسيح لن يأتي إلا بعد خروج الدجال، والدجال لن يأتي إلابعد عودة اليهود الى القدس، وهدمهم الأقصى، وبنائهم الهيكل، وذبحهم البقرة الحمراء التي تنزل من السماء ، وعندها يتحوّل اليهود الى الدين المسيحي، وتعيش إسرائيل وشعبها الى الأبد تحت ملكوت السيد والمعلم المسيح الملك الأوحد ، والذي هو منتظر عند كل الأمم، والذي لا بد له من شعب يختاره؟







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 05-22-2024, 09:29 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماسبب وجود الشيب في الراس منذ الصغر وهل يدل على وجود مشكله رووح غلاها :: منتدى الصحه وفروعه :: 3 06-11-2012 05:50 AM
المهد المنتظر lonely :: المنتدى الاسلامي :: 9 04-20-2010 05:01 AM
في هذا الجسد جني لسحر وجني لحسد وجني لعين jjj jjj منتدى السحر والعين 1 08-05-2009 04:58 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir