:: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم :: تعرف على هديه واقتفي اثره صلى الله عليه وسلم

الإهداءات
عازف العود من من ارض الوطن : اللهم احمي بلادنا من العدوان عازف العود من من ارض الوطن : البارح صواريخ وطاءرات حربيه وفي الاردن طاح صاروخ يقولون من ايران عازف العود من من فكري وادبي : هذاك الموعد الثاني نويت تغيب وتنساني ومشت بك خطوتي لبعاد وتركت لدمعتي ميعاد مثل ذالوقت تنساني خذاك الموعد الثاني عازف العود من من تخرجي في الفنون والادب : صديق الليل لو تندم علاجرح تركته لي ولاكن سكتك تحتار ابد بين الندا ولا منه قضا المشوار وخذاك مشوارك الثاني عازف العود من من بلد مدرستي : احبك كلها كلمه ونضرة شوق خداعه وعطتني في الآمل دنيًا غريبه يومها بساعه خذتني غصب عني لك وحسبت اني قمر ليلك واثر شوفك تعداني وخذاك الموعد الثاني عازف العود من من الوطن : احب ابارك لاخي وصديقي نهار ودنيا في عيد الفطر المبارك والموجودين في المنتدا وكل عام وانتم في خير عازف العود من من قاع السعوديه : اللهم امين وياك يادنيا علينا وعليك *دنيا المحبة* من القصيم : مبارك عليكم العشر ونسال الله ان يجعلها عشر نصر وغلبه لاهلنا في غزة وفلسطين عازف العود من اغلا وطن : جزاك الله الف خير بست قرين بست قرين من السعوديه الدرعيه : العشر قضت وندخل بالعشر الاخرى لا تحرموا نفسكم بالقرب من الله عازف العود من من دارنا : اللهم في اسرع وقت وفي هذا الشهر الكريم ان تشفي نهار وتقومه في السلامه يارب اللهم امين عازف العود من دارنا : صوم مقبول وافطار شهي عازف العود من من أمة محمد : سادس يوم من رمضان الكريم ربي ارحمنا اذا نسينا او اخطءنا يالله ام عمر من جده : كل عام وانت بألف خير وصحة وعافيه وسعادة بست قرين من السعوديه الدرعيه : ايام قريبه وسايكون رمضان يطل علينا بخيراته وبركاته كل عام ونتم بخير عازف العود من السعوديه : وسم علا ساعدي ونقش علا بدني وفي الفؤاد وفي العينين ياوطني عازف العود من من اغلا تراب والمعزه لله : بحلول وقرب رمضان المبارك مابقا الا ايام اقول لكم كل عام وانتم بخير ورمضان كريم *دنيا المحبة* من الليلة ١ شعبان ١٤٤٥هـ : اللهم أهله علينا بالأمن والايمان والسلامة والاسلام والتوفيق لما تحب وترضى ربنا وربك الله هلال خير ورشد اللهم بلغنا رمضان وتقبل منا الصيام والقيام عازف العود من حي الفيصلية القديم في محافظه القريات : اللهم في هذا يوم الجمعه تيسر امري وتحسن اخلاقي عازف العود من حي السديري في محافظة القريات : أسمع حياتي لاتسيء الضن فيا حكم ضميرك قبل ماتحكم علي المحبه هيا هيا


الجامعه المحمديه

:: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-08-2009, 12:20 AM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مشرفة الاقسام الرياضيه

إحصائية العضو








سمسومه is an unknown quantity at this point

 

سمسومه غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : :: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ::
افتراضي

قصيدة في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لكَعب بن زُهير




بانَتْ سُــعادُ فقَلْبِي اليــومَ مَتْبُولُ
مُتَيَّـمٌ إثْرَهــا لَم يُفْـدَ مَكْبـولُ

وما سعادُ غَــدَاةَ البَيْنِ إذ رَحَلُــوا ‍
إلا أَغَنُّ غَضِيـضُ الطَّرْفِ مَكْحـولُ

هيفــاءُ مُقْبِلَـــةً عَجْزَاءُ مُـدْبِرَةً
لا يُشْـتَكَى قِصَرٌ مِنهـا ولا طـولُ

تَجْلو عَوَارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابتَسَـمَتْ
كأنَّـهُ مُنْهَــلٌ بالرَّاحِ مَعلُــولُ

شُجَّتْ بِــذِي شَبمٍ مِن مــاءِ مَعْنِيَةٍ
صافٍ بـأَبْطَحَ أَضْحى وَهْوَ مَشمُولُ

تَنْفِي الرِّيَــاحُ القَــذَى عَنهُ وأَفْرَطُهُ ‍
مِن صَوْبِ سـارِيَةٍ بِيضٌ يَعَـاليـلُ

أَكْــرِمْ بها خُلَّةً لـو أَنَّهَــا صَدَقَتْ ‍
مَوعودَهـا أَو لَو انَّ النُّصْحَ مَقبولُ

لكنَّهَـــا خُلَّةٌ قَد سِيطَ مِن دَمِهَــا ‍
فَجْـعٌ وَوَلْـعٌ وإخلافٌ وتَبديـلُ

فما تدومُ على حـالٍ تكونُ بِهـــا ‍
كَمـا تَلَوَّنُ في أثـوابِهـا الغـولُ

ولا تَمَسَّـكُ بالعَهدِ الــذي زَعَمَتْ
إلا كَما يُمسِـكُ المـاءَ الغَرابيـلُ

فلا يَغُرَّنْكَ مـــا مَنَّتْ وَما وَعَدَتْ ‍
إنَّ الأَمـانِيَّ والأحـلامَ تَضليـلُ

كــانَت مَواعيـدُ عُرْقوبٍ لها مَثَلا
ومـا مَواعيدُهـا إلا الأَبـاطيـلُ

أرجو وآمُــلُ أنْ تَدنو مَوَدَّتُهــا
وما اخَـالُ لدينـا مِنكِ تَنويــلُ

أمسَتْ سُــعادُ بأرضٍ لا يُبَلِّغُهــا
إلا العِتـاقُ النَّجِيباتُ المَـرَاسـيلُ

ولَنْ يُبَلِّغَهَـــا إلا غُـــذَافِرَةٌ
لها على الأيـنِ اِرْقـالٌ وتَـبْغيـلُ

مِن كُـلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ
عُرْضَتُهَا طامِسُ الأعـلامِ مَجهـولُ

تَرمِي الغُيُـــوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ ‍
إذا تَـوَقَّـدَتِ الحَـزَّازُ والمِيــلُ

ضَخْمٌ مُقَلَّدُهـــا فَعْمٌ مُقَيَّدُهــا ‍
في خَلْقِها عَن بَناتِ الفَحْلِ تَفْضِيـلُ

غَلْبـاءُ وَجْنـاءُ عَلْكــومٌ مُذَكَّرَةٌ
في دَفِّـهَا سَـعَـةٌ قُدَّامَـهَا مِيـلُ

وجِلْدُهــا مِن أُطُومٍ لا يُؤَيِّسُــهُ
طَلْـحٌ بضـاحِيَـةِ المَتْنَيْنِ مَهْـزولُ

حَرْفٌ أَخُوهـا أَبُوهــا مِن مُهَجَّنَةٍ
وعَمُّـهَا خالُـهَا قَوْدَاءُ شِـمْلِيـلُ

يَمشِي القُرَادُ عليهـــا ثُمَّ يُزْلِقُـهُ ‍
مِنهـا لِبَـانٌ وأَقْـرَابٌ زَهَـالِيـلُ

عَيْرَانَـةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْـضِ عن عُرُضٍ
مِرْفَقُهَـا عَن بَنَـاتِ الزُّورِ مَفْتُـولُ

كـأنمـا فـاتَ عَيْنَيْهـا ومَذْبَحَهـا
مِنْ خَطْمِهَـا ومِنَ اللَّحْيَيْنِ بِرْطِيـلُ

تَمُرُّ مِثلَ عَسِـيبِ النَّخلِ ذَا خُصَـلٍ
في غَـارِزٍ لَم تُخَـوِّنْـهُ الأَحاليـلُ

قَنْـوَاءُ في حَرَّتَيْهَــا للبَصِيرِ بِهــا ‍
عَتَقٌ مُبِينٌ وفي الخَــدَّيْنِ تَسْـهِيلُ

تُخْدِي على بَسَــرَاتٍ وَهِيَ لاحِقَـةٌ ‍
ذَوَابِـلٌ مَسُّـهُنَّ الأرضَ تَحْلِيـلُ

سُمْرُ العَجَاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيَمَــا
لَم يَقِهِـنَّ رُؤوسَ الأَكْـمِ تَنْعِيـلُ

كَــأَنَّ أَوْبَ ذِرَاعَيْهــا إذا عَرِقَتْ ‍
وقَــدْ تَلَفَّعَ بالكُـورِ العَسَاقِيـلُ

يَومَــاً يَظَلُّ بِهِ الحِرْبَــاءُ مُصْطَخِدَاً
كَــأَنَّ ضَاحِيَهُ بالشمسِ مَمْلُـولُ

وقالَ للقَوْمِ حَـادِيهِم وَقَــدْ جَعَلَتْ
وُرْقَ الجَنَادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا

شَدَّ النَّهَــار ذِرَاعَــا عَيْطَلٍ نَصِفٍ ‍
قامَتْ فَجَاوَبَـهَـا نُكْدٌ مَثَاكِيــلُ

نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْـنِ ليـس لهــا
لَمَّا نَعَى بِكْرَهَـا النَّاعُونَ مَعْقُــولُ

تَفْرِي اللُّبَانَ بِكَفَّيْهـــا ومَدْرَعُهـا
مُشَـقَّقٌ عَن تَرَاقِيهـا رَعَـابِيــلُ

تَسعَى الوُشَـاةُ جَنَـابَيْهَا وقَوْلُهُــمُ ‍
اِنَّكَ يـا ابنَ أبي سُـلْمَى لَمَقْتُـولُ

وقالَ كُــلُّ خَلِيـلٍ كُنْتُ آمُلُــهُ
لا أُلْهِيَنَّـكَ إني عنــك مَشـغُولُ

فقُلتُ خَلُّـوا سَـبيلِي لا أبا لَكُــم ‍
فَكُـلُّ ما قَـدَّرَ الرَّحمَنُ مَفعُــولُ

كُلُّ ابْنِ أُنْثَى واِنْ طالَتْ سَـــلامَتُهُ ‍
يومـاً على آلَـةٍ حَدْبَاءَ مَحمُـولُ

أُنْبِئْتُ أَنَّ رسُـــولَ اللهِ أَوْعَـدَنِي
والعَفْوُ عندَ رَسُـولِ اللهِ مَأْمُــولُ

وقَدْ أَتَيْـتُ رَسُــولَ اللهِ مُعْتَـذِرَاً
والعُذْرُ عندَ رَسُـولِ اللهِ مَقْبُــولُ

مَهْلا هَدَاكَ الذي أَعْطَـاكَ نَافِلَةَ الـ
قُرْآنِ فيهـا مَوَاعِيـظٌ وتَفْصِيـلُ

لا تَأْخُذَنِّي بـأَقْوالِ الوُشَــاةِ ولَمْ ‍
أذْنِبْ وقَد كَثُرَت فِيَّ الأَقـاوِيـلُ

لَقَد أَقُومُ مَقَامَـاً لَو يَقُــومُ بِــهِ
أرى وأَسـمَعُ ما لَم يَسـمَعِ الفِيلُ

لَظَـلَّ يَرْعُدُ إلا أَنْ يَكــونَ لَــهُ
مِنَ الرَّسُـولِ بـإذنِ اللهِ تَنْوِيــلُ

حَتَّى وَضَعْتُ يَمَيني لا أُنـــازِعْـهُ
في كَفِّ ذِي نَغَمَـاتٍ قِيلُهُ القِيـلُ

لَــذَاكَ أَهْيَبُ عِندي إذ أُكَـلِّمُـهُ ‍
وقِيـلَ اِنَّكَ مَنْسُـوبٌ وَمَسـؤُولُ

مِن خادِرٍ مِن لُيُوثِ الاسْدِ مَسْــكَنُهُ
مِنْ بَطْن عَثَّـرَ غِيـلٌ دُونَهُ غِيـلُ

يَغْدُو فَيُلْحِمُ ضِرْغامَيْنِ عَيْشُـهُمَــا
لَحْمٌ مِنَ القَـومِ مَعـفُورٌ خَرَاديـلُ

إذا يُســـاوِرُ قِرْنَاً لا يَحِلُّ لَــهُ
أَنْ يَتْرُكَ القِـرْنَ إلا وَهْـوَ مَغلُـولُ

مِنهُ تَظَلُّ سِــبَاعُ الجَوِّ ضــامِرَةً ‍
ولا تَمَشَّـى بِوَادِيــهِ الأرَاجِيـلُ

ولا يَـزَالُ بِـوَادِيهِ أخُــو ثِـقَةٍ ‍
مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسَــانِ مَأكُـولُ

إنَّ الرَّسُولُ لَسَيْفٌ يُسْتَضَــاءُ بِهِ
مُهَنَّـدٌ مِن سُيوفِ اللهِ مَسْــلُولُ

في فِتْيَةٍ مِن قُرَيْـشٍ قالَ قـائِلُهُـم ‍
بِبَطْنِ مَكَّــةَ لمَّـا أَسـلَمُوا زُولُوا

زالُوا فما زالَ أَنْكَاسٌ ولا كُشُــفٌ ‍
عِنـدَ اللقـاءِ ولا مِيـلٌ مَعَازِيـلُ

شُمُّ العَرَانِينِ أَبْطَــالٌ لَبُوسُــهُمُ ‍
مِن نَسْجِ دَاوُدَ فِي الهَيْجا سَرَابِيـلُ

بِيضٌ سَوَابِغُ قَد شُكَّتْ لَهَا حَلَــقٌ ‍
كأنَّهـا حَلَقُ القَفْعــاءِ مَجدُولُ

يَمشُونَ مَشْيَ الجِمَالِ الزُّهْرِ يَعصِمُهُم
ضَرْبٌ إذا عَرَّدَ السُّـودُ التَّنابِيـلُ

لا يَفرَحُونَ إذا نـالَتْ رِمـاحُهُـم
قَوْمَـاً ولَيسـوا مَجَازِيعَاً إذا نِيلُوا

لا يَقَـعُ الطَّعْنُ إلا في نُحُورِهِــمُ
وما لَهُم عن حِيَاضِ المَوتِ تَهلِيـلُ







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 04-16-2024, 07:57 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البطاقه المحمديه بالصوررر نهى :: منتدى التراث :: 3 01-26-2007 05:17 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir