لو فهم الناس معنى "حسبي الله ونعم الوكيل" لما تألم قلبٌ
مهما كتب الفلاسفة، وشخَّص الأطباء النفسيانيون، وتدخلت المُصلحات الاجتماعية؛ فلن يكونوا أبدا بقدرة تأثير هذه الجملة "حسبيَ اللهُ ونعم الوكيل"
واقرؤوا إن شئتم: " وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ "
وعليها؛ هذه المطلقة؛ أن تتمعن في: " وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا "
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك